الإجهاد هو استجابة الجسد للعواطف الضارة الناجمة عن اختلال التوازن بين المتطلبات المتصورة والموارد والمقدرة المتصورة لدى الأفراد للتعامل مع هذه المطالب.
يتم تحديد الإجهاد المرتبط بالعمل من خلال تنظيم العمل وتصميم العمل وعلاقات العمل ويحدث عندما لا تتطابق متطلبات الوظيفة أو تتجاوز قدرات أو موارد أو احتياجات العامل، أو عندما تكون معرفة أو قدرات العامل الفردي أو لا تتوافق مجموعة التعامل مع توقعات الثقافة التنظيمية للمؤسسة.
نهج جماعي لمنع والتحكم في أسباب التوتر ذات الصلة بالعمل:
- ﺗﻧﻔﯾذ ﺗداﺑﯾر ﺗﻘﯾﯾم وإدارة اﻟﻣﺧﺎطر اﻟﺟﻣﺎﻋﯾﺔ ﻟﻟﻣﺧﺎطر اﻟﻧﻔﺳﯾﺔ واﻻﺟﺗﻣﺎﻋﯾﺔ، ﺣﯾث ﺳﯾﺗم ذﻟك ﻣﻊ ﻣﺧﺎطر أﻣﺎﮐن أﺧرى ﻓﻲ ﻣﮐﺎن اﻟﻌﻣل
- اﻋﺗﻣﺎد ﺗداﺑﯾر اﻟوﻗﺎﯾﺔ واﻟﻣراﻗﺑﺔ اﻟﺟﻣﺎﻋﯾﺔ واﻟﻔردﯾﺔ وإﺷراك اﻟﻌﻣﺎل وﻣﻣﺛﻟﯾﮭم ﻓﻲ ﺗﻧﻔﯾذھم.
- تحسين قدرة العمال على التكيف من خلال زيادة سيطرتهم على مهامهم؛
- تعزيز الاتصال التنظيمي.
- السماح بمشاركة العمال في صنع القرار.
- بناء نظم الدعم الاجتماعي للعمال داخل مكان العمل.
- مراعاة الترابط بين ظروف العمل والمعيشة.
- تقييم احتياجات المنظمة من خلال مراعاة التفاعلات التنظيمية والفردية والفردية/التنظيمية عند تقييم المتطلبات الصحية للعمال.